تُعد شاشة أوليد للواقع الافتراضي (VR) مكونًا حيويًا يُحدد درجة الانغماس والواقعية في تجارب الواقع الافتراضي، حيث توفر أوقات استجابة سريعة، وتباينًا عاليًا، ونطاق ألوان واسعًا — وهي عوامل رئيسية لتقليل الشعور بالدوار وخلق بيئات افتراضية مشابهة للواقع — وتم تصميم شاشة الأوليد الخاصة بنا للواقع الافتراضي لتلبية المتطلبات الصارمة للتطبيقات الاحترافية والاستهلاكية. تتميز شاشة الأوليد الخاصة بنا للواقع الافتراضي بلوحة ميكرو-OLED مع وقت استجابة بكسل فائق السرعة (أقل من 0.1 مللي ثانية)، مما يزيل ضبابية الحركة والتداخل البصري (الظلال) عند تحريك المستخدمين لرؤوسهم في بيئة الواقع الافتراضي — وهو أمر أساسي لمنع الشعور بالدوار، وهي مشكلة شائعة مع شاشات LCD ذات الاستجابة البطيئة في نظارات الواقع الافتراضي. كما تقدم هذه الشاشة نسبة تباين لا نهائية، لأن وحدات البكسل في شاشات OLED تنبعث منها الإضاءة بشكل فردي ويمكنها أن تتحول إلى اللون الأسود تمامًا (على عكس شاشات LCD التي تعتمد على الإضاءة الخلفية)، ما يخلق ألوانًا سوداء عميقة وواقعية تعزز إدراك العمق في الفضاءات الافتراضية — سواء كان المستخدم يستكشف متحفًا افتراضيًا، أو يتلقى تدريبًا في بيئة عمل محاكاة، أو يلعب لعبة في عالم خيالي. تدعم شاشتنا لأوليد للواقع الافتراضي دقة عالية (تصل إلى 2560×2560 لكل عين) وكثافة بكسل عالية (أكثر من 500 بكسل في البوصة)، مما يضمن وضوح النصوص والقوام والتفاصيل الصغيرة في البيئات الافتراضية وجعلها حادة وواضحة — دون ظهور تأثير 'شبكة الشاشة' (الفجوات المرئية بين البكسلات) الذي يخل بالانغماس. نقوم أيضًا بتحسين الشاشة لنطاق ألوان واسع (100% DCI-P3)، لإعادة إنتاج ألوان طبيعية تجعل الكائنات الافتراضية تبدو ملموسة — من الألوان الزاهية لغابة افتراضية إلى النغمات الدقيقة لبشرة صورة شخصية رقمية. تم تصميم الشاشة بتصميم صغير وخفيف الوزن (بسماكة أقل من 2 مم) لتناسب نظارات الواقع الافتراضي دون إضافة وزن زائد، وتعمل باستهلاك منخفض للطاقة (أقل من 5 واط) لتمديد عمر بطارية النظارة وتمكين جلسات واقع افتراضي أطول. نوفر خيارات تخصيص لشاشة الأوليد الخاصة بنا للواقع الافتراضي، تشمل أحجامًا مختلفة (من 1.3 إلى 2.1 بوصة، وهي مثالية لنظارات الواقع الافتراضي) ومعدلات تحديث (من 90 هرتز إلى 144 هرتز)، بما يتماشى مع سرعة أنظمة الواقع الافتراضي عالية الأداء. كجزء من خدماتنا، نقدم دعمًا فنيًا لدمج شاشة الأوليد للواقع الافتراضي في نظارات الواقع الافتراضي، واختبار مقاييس الأداء الخاصة بالواقع الافتراضي (مثل ضبابية الحركة والتباين)، بالإضافة إلى ضبط الجودة لضمان التماسك عبر الدفعات. تخضع كل شاشة أوليد للواقع الافتراضي لدينا لاختبارات صارمة في بيئات واقع افتراضي مُحاكاة، مع ضمان لمدة سنة واحدة ودعم ما بعد البيع للمشكلات التقنية. سواء كنت تعمل على تطوير أدوات تدريب احترافية للواقع الافتراضي، أو نظارات ألعاب استهلاكية، أو أجهزة محاكاة طبية، فإن شاشة الأوليد الخاصة بنا للواقع الافتراضي توفر الانغماس والأداء اللازمين لرفع مستوى تجارب الواقع الافتراضي، بما يعكس روحنا المتمثلة في 'الابتكار لتحقيق اختراق'.